علامات صادمة لهشاشة العظام لا يجب أن تتجاهلها وربما تكون لديك وأنت لا تدري

 علامات صادمة لهشاشة العظام لا يجب أن تتجاهلها وربما تكون لديك وأنت لا تدري 

     يعتبر مرض هشاشة العظام من الأمراض التي تؤدي إلى ضعف في العظام ويكون أكثر عرضة للكسر ويرجع الإصابة بهشاشة العظام نتيجة نقص بعض المعادن الرئيسية بالجسم مثل: الكالسيوم والماغنسيوم، بالإضافة إلى وجود أسباب أخري مختلفة وهناك بعض أعراض هشاشة العظام التي تظهر في المراحل الأولى.

• 
  
        أعراض هشاشة العظام بالرغم من أن العظم يمتاز بقوته الشديدة إلا أنه يتكون من أنسجة حية والتي بشكل مستمر تموت ويعاد تكوين أنسجة أخرى مكانها ، ومع مرور الوقت والتقدم بالسن يصبح من الممكن للعظم القديم أن يُكسر بشكل أسرع من العظام الجديدة الذي تم تكوينها ، ومعرفة الشخص باعراض هساشة العظام قد تساعده على أخذ الخطوات الصحيحة التي تساعد في المحافظة على قوة العظام ، وتتلخص اعراض مرض هشاشة العظام في 7 علامات صادمة لهشاشة العظام:
  
     نزول اللثة.
  
      ضغف قوة قبضة اليد. 
  
      ضعف وهشاشة الأظافر.
  
     خسران الطول.
  
     الكسور الناتجة عن السقوط.
  
      ألم الظهر والرقبة.
  
      انحناء الظهر.
• 
  
  علاج هشاشة العظام
  
       تشمل أبرز طرق العلاج ما يأتي:
  
      1. العلاجات الهُرمونية
  
  كان العلاج الهرموني يشكل، في الماضي علاج هشاشة العظام الأساس، لكن وبسبب ظهور بعض الإشكاليات المتعلقة بسلامة ومأمونية استعماله وبسبب توفر أنواع أخرى من العلاجات اليوم، بدأت وظيفة العلاج الهرموني في علاج هشاشة العظام تختلف وتتبدل.
  
       2. الأدوية الموصوفة من قبل الطبيب
  
  إذا كان علاج هشاشة العظام الهرموني غير مناسب لمريضٍ ما، وإذا لم يساعد تغيير النظام الحياتي للمريض في السيطرة على هشاشة العظام، فهنالك أنواع من العقاقير الدوائية التي تعطى بوصفة طبية وتعد فعالة في إبطاء فقدان الكتلة العظمية، بل وقد تساعد كذلك في زيادة الكتلة العظمية مع مرور الوقت.
  
       3. علاجات الطوارئ
  
  لقد ثبت أن نوعًا معينًا من العلاجات الطبيعية تساعد في تخفيف حدة الألم بشكل ملحوظ، كما تساعد أيضًا في تحسين ثبات قوام الجسم وتقليل خطر الإصابات جراء السقوط لدى النساء اللواتي تعانين من هشاشة العظام.
  
       ترتكز طريقة العلاج الطبيعي في علاج هشاشة العظام على الدمج بين جهاز خاص يتم تركيبه على الظهر يقوم بدعم الظهر بواسطة تركيز ثقل الجسم في الجزء السلفي من العمود الفقري وبين التمارين الجسدية التي تهدف إلى شدّ الظهر.